ونحن نعلم أن الاستثناء لايتحول الى قاعدة الا في حالات محدودة جدا, كما هو الحال في السياسة,وكما هي
والمعروف أن هذا لايكون إلا فى عصر الإمام المهدى عجل الله تعالى فرجه الشريف ، وعلى هذا فإن سورة الفتح تختص فى كثير من أياتها بفتح العالم ( الفتح المبين ) ، وعلى ذلك فإن الأعراب فى ألأية الكريمة
بي ــ ممّا ( من ما ) ــ به ــ لها : الجار والمجرور في كلّ منها ضمير متّصل
فعدوا الجملة الأخيرة استثناء تاماً منفياً يجوز في مستثناها (قليل) الرفع على الإبدال من المستثنى منه وهو الضمير في (فشربوا)، مع أنه ليس في الكلام نفي ملفوظ، ولكن المعنى جعل (فشربوا منه) بمنزلة (فلم يكونوا منه)، اعتماداً على قوله قبل ذلك: {فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي}
ج_ الخماسي الأصول: لايكون إلا على ستة أحرف فقط ،فلايزاد فيه إلا حرف مد قبل الآخر أو بعده نحو عضرفوط وهو اسم لدويبة بيضاء الاستثناء غير التام: مثال(ما قابلت إلا المدير)، وهو النوع الذي لا يوجد في جملة الاستثناء على مستثنى منه
كيف أعالج حب الشباب
أنواع الفاعل
فهي إذن مفعول به والمفعول به لايكون إلا منصوبا فالجملة إذن