إنه لشيء رائع حقًّا أن يرحم رسول الله أولئك الذين رفضوا عقيدته واعتنقوا غيرها, وأولئك الذين لم يعترفوا بنبوته أصلاً! بل إنه لشيء شديد الإبهار أن نراه يرحم
أبو عبد الله الحُسين بن علي بن أبي طالب (3 شعبان 4 هـ - 10 محرم 61 هـ / 8 يناير 626 م - 10 أكتوبر 680 م) هو سبط الرسول محمد، وصَحابيّ، والإمام الثالث عند الشيعة، أطلق عليه النبي محمد لقب سيد شباب أهل الجنة فقال: « الحسَنَ والحُسَيْنَ
نفى الدكتور مصطفى بوهندي، أستاذ مقارنة الأديان بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، أن
قبل أن يدخل رسول الله صلى الله عليه وسلم دار الأرقم، كان عبدالله بن مسعود قد آمن به، وأصبح سادس ستة أسلموا واتبعوا الرسول، عليه وعليهم الصلاة والسلام
4
الشيخ: كما تقدم أنه كان تمنعه السيول، وكان إذا سال الوادي منعه السيل من الصلاة مع قومه، فطلب من النبي ﷺ أن يأتي إليه فيصلي في مكان يتخذه مصلى عند الحاجة إلى ذلك، فزاره النبي ﷺ وصلى بهم مثل ما صلى بهم في بيت أنس، لما زار جدة أنس صلى بهم، وصلى خلفه أنس واليتيم، وصلت العجوز من
) 00:00
أنفق ماله فى مناصرة الدعوة ، و هو أول العشرة المبشرين بالجنة